Not known Facts About طاقة الألوان
Not known Facts About طاقة الألوان
Blog Article
مؤشر على القوة والثورة والتمرد على كل ما هو موجود ومألوف: فكثيراً ما يتخذ رجال الأعمال وكبار الشخصيات من اللون الأسود أساساً في اختيار ملابسهم ليس فقط لأنَّه يرتبط بالأناقة؛ بل لدلالته على القوة والسلطة والتحكم بالأمور وضبطها، كما يُستخدم بكثرة في عروض الأزياء؛ وذلك لأنَّ عارضات الأزياء يبدين أكثر نحافة فيه.
لا نجهل بالطبع أن اللون الأسود سيد الألوان ولكن يفضل تطعيم لباسنا أو أثاثنا فيه وأن لا يكون بشكل كامل منه.
الأرجواني يُعزز الإلهام والإبداع، وهو لون يرتبط بالخيال والروحانية. عند ارتدائك الأرجواني، يمكن أن تشعر بطاقة إيجابية تحفز الابتكار والتفاؤل.
معنى اللون الأزرق في علم النفس: اللون الأزرق الصريح هو أحد الألوان الهادئة غير المثيرة، وهو لون العقل والذهن والإبداع حيث يحفز على الصفاء، الاسترخاء، الانضباط، ويعزز الثقة بالنفس إلى جانب التفاؤل والسعادة.
اللّون الأسود يمنح المشاهد شعورًا بالسّلطة، والقوة، أو الشرّ، أو حتّى الذكاء.
فالأسود لون الظلام والحزن ، ساحب للطاقة الإيجابية في حياتنا.
بمجرد رؤية تلك الألوان، يتغلب الفرد على السلبية ويشعر بالحماس، مما يعزز إيمانه بإمكانية تغيير الأمور نحو الأفضل.
استخدام الألوان بشكل ذكي يمكن أن يسهم في تحفيز الإبداع وتحقيق التفوق الفكري.
معنى اللون البرتقالي في علم النفس: هو مزيج من اللونين الأحمر والأصفر لذا فهو تحفيزي يبث الراحة، الأمان، الدفء، العاطفة، المرح. وسلبيات اللون البرتقالي، الحرمان والإحباط.
يُمكن أن يرتبط تأثير الألوان بذاكرة الإنسان نور أو ما يتذكّره؛ وذلك من خلال نوع اللّون، أي أنّ وجود اللّون الأحمر بكثرةٍ في محيط الشخص يُمكن أن يُذكّره بكلماتٍ سلبيةٍ، وعلى عكس ذلك فيعمل اللّون الاخضر على تذكّر الأشياء أو الأحداث الإيجابية، كما يجعل الشّخص سعيدًا وفي حالةٍ ذهنيّةٍ جيّدةٍ.[٤]
إقرأ أيضاً: الطاقة الحيوية: تعريفها، وذبذباتها الطاقية، واستخدامها في علاج المرضى
من الألوان الداكنة ، لارتفاع نسبة اللون الأسود فيه ، يمكن مزجه مع اللون الزهري ليرفع طاقتنا عند ارتدائه.
كتاب رمزية الألوان بين الأديان، اليهودية والإسلام، محمد كمال جعفر.
استخدم الإنسان منذ العصور القديمة الألوان التي كانت تُستخرج من مُستَخلص بعض النباتات في الأعمال الفنية، والتشكيليّة، والآثار، والمباني التي كانت بدورها تُصوّر الحياة الداخليّة والنفسية للإنسان، وتُعبّر عن مشاعره وقيمه وانتماءاته ومُيوله، ممّا جعل الألوان تكتسب دلالاتٍ رمزيّة من الحياة والموت والسعادة والرّحمة والقسوة وغيرها، أمّا في العصر الحالي فقد أثبتت كثيرٌ من الدراسات الحديثة أنّ الألوان تمتلك التأثير الكبير على نور الخلايا الإنسانيّة؛ حيث إنّ لكلّ لونٍ موجة ضوئيّة خاصّة لها طولٌ مُعيّن يختلف من لونٍ إلى آخر، ولكلّ موجة أثرها الذي يظهر على الجهاز العصبي والحالة النفسية، فالأثر الإيجابي أو السّلبي يعود إلى الكثير من الأسباب منها فسيولوجيّة نفسية، أو البيئيّة الجغرافية والاجتماعيّة، بالإضافة إلى الاختلاف في الأذواق بين الأفراد.[١][٢]